The Greatest Guide To الثقافة التنظيمية
The Greatest Guide To الثقافة التنظيمية
Blog Article
ونعرفها في مقالنا هذا بأنها منظومة القيم الأساسية التي تتبناها المنظمة، والفلسفة التي تحكم سياستها تجاه جمهورها، والطريقة التي يتم إنجاز المهام بها، والافتراضات والمعتقدات التي يتشارك منتسبوها في الإيمان بها والالتفاف حولها.
رفع قدرة المنظمة على التغيير والسير مع التطورات التي تحدث في المنظمات من حولها.
لذا، في هذه المقالة، سنقدم لك ما تتكون منه ثقافة المنظمة حقًا وكيف يمكنك تطويرها بطريقة إيجابية لتحقيق أهدافك ونمو شركتك.
قم بإزالة جميع الزخارف التي تذكر الموظفين بالثقافة السابقة.
التفسيرية الناقدة: تستعرض الثقافة من خلال شبكة من المعاني المشتركة وأيضًا من خلال صراعات القوة التي أوجدتها شبكة مماثلة من المعاني المتنافسة.
تؤثر هذه القيم المشتركة بقوة على الأشخاص في المنظمة وتملي عليهم كيفية ارتداء ملابسهم وتصرفاتهم وأداء وظائفهم.
للقيام بذلك، هناك خمسة عناصر أساسية يجب على المنظمات معالجتها:
هي كافة الأفكار، والمفاهيم المشتركة بين الأفراد داخل بيئة العمل، والتي يحرصون على تطبيقها، ويرفضون تغييرها إلا في حال وجود عوامل تؤثّر عليها، وتدفع إلى تطويرها نحو الأفضل، وترتبط هذه المعتقدات بكافة الأمور العامّة، والتي تطبق بشكل يومي مثل إنجاز المهام، والأعمال المطلوبة خلال اليوم. الأعراف
التواصل الفعال: يعني ضمان الاتساق في العمليات واستثمار الوقت لتعلم الشخصيات وديناميكيات الاتصال لأعضاء الفريق.
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
"The expression "Corporate Lifestyle" is speedy dropping the educational ring it the moment had amid U.S. supervisor. نور الامارات Sociologists and anthropologists popularized the word "tradition" in its specialized sense, which describes All round habits patterns in groups.
في مثل هذه الثقافة، يتم تحديد معايير وإجراءات المنظمة مسبقًا، ويتم وضع القواعد واللوائح وفقًا للمبادئ التوجيهية الحالية.
تطورت عبر التاريخ دراسات المنظمات، نظراً لتطور أدب الفكر الإداري، بدايةً بالمدرسة العلمية، ومروراً بالمدرسة البيرقراطية، والمدخل السياسي والبيئي، وانتهاءً بالثقافي والمعرفي. وتُعد بداية الولوج في نوع الثقافة التنظيمية السائدة في الكثير من المنظمات في بداية الثلاثينات من خلال دراسات الهاوثورن، إلا أن الاهتمام أصبح متزايداً بها خلال السبعينات والثمانينات، وحتى وقتنا الحالي، نظراً لارتفاع وتيرة المنافسة بين منظمات الأعمال، وفي ظل العولمة والتطور التكنولوجي المتسارع.
Among the very first to place to the importance of culture for organizational Evaluation as well as the intersection of نظرية الثقافة and نظرية تنظيمية is Linda Smircich in her short article Principles of Lifestyle and Organizational Assessment in 1983.